مظلوم

Thursday, September 24, 2009

1 comments  


... ... ...
دا ..تار.. حبك
وراضى بخطرك..
واسامحك وأقول بخاطرك
مش عاوزك تاخد على خاطرك..
عاتبنى ويمكن
أنا مظلوم


.....
الأصلية بصوت الريس حنفى أحمد
النسخة المعدلة بصوت محمد محى

سُكر

Wednesday, September 16, 2009

5 comments  



... ... ...

وجاء فى الخبر..
أن عاشقة خمرية سقطت فى حليب حبيبها
حتى فاض سكرهما..على الأرض أنهارا ..
من دهشةً.. وبهجةً..
وخمرا- تعتق متأثرا بجنون إعتناق احدهما للآخر-لذة للشاربين

معاك

Thursday, September 10, 2009

6 comments  


جايز تكون الحكاية
أكبر مننا
أو إننا
جينا فى معاد..مش وقتنا
ونسينا نكتب أسمنا..زى الكبار..
فى دفتر الحاضرين عن الحب المتهم..بجمعنا
لكن معاك..
يبقى السكوت
-زى الصراخ-
علامة الفرح
تشتى السما -ذكريات-..أو تمطر-حزننا-
معاك
متفرقش الطريقة عن الطريق
كل حاجة ممكنة


الحنا

Monday, September 7, 2009

7 comments  


... ... ... ...

كانت الموسيقى قد هدئت من مدة كما أعتقد..وجوههن المستسلمة لتيارات أفكارهن أوحت لى بذلك..ريهام -الضيفة الجديدة على الجلسة -تكاد تحرق أصابعها ..نيران سيجارتها التى تدلى رمادها تزحف نحو يدها بأصرار..متى غبت انا الآخرى عن المحيط..كنت أجلس على كرسى السفرة التى جلبته هنا-صاحبة المنزل-الى غرفة المعيشة كى تكمل مكاناتنا..الكل ساهم..بعضهن يفقن كى يشعلن سيجارة..أو لتعديل وضعهن..جلستى لم تكن مريحة..كنت اضم ساقى اليمنى تحت جسدى..ولاأذكر متى خلعت سترتى وجلست عارية الذراعين..لم يكن الجو بارداً فى غرفة تسكنها ست نساء محترقات..ثلاث منهن يدخن بأنتظام مذهل..لم أغب مرة أخرى فى تيارى..سئمت العبث فى صندرتى اليوم..كنت أطفو فوق وجوههن الغائبة والغائمة فى الدخان..لثوان بدون موتى..حتى كسرت هدى-صديقتى التى ورطتنى فى حياتى الحالية-الصمت بصوتها المبحوح

"ياخوفى من أمك لتدور عليك..
لأأحطك فى عينى ...
وأتكحل عليك

هل كن ينتظرنها لتغنى؟..لاأعرف بعدى جديدة على جلساتهن..فقط فقن من ثباتهن..
وأكملت هنا
"
يالحنا...يالحنا
ياقطر الندى..ياشباك حبيبى ياعينى..
جلاب الهوى

منى التى تفترش المساحة بين الأريكة والمنضدة الصغيرة..توسع لنفسها فى الجو مكان..تصنع بطرقاتها على سطح المنضدة إيقاع مناسب..الكل ينتظم فى الصخب البهيج الحادث بشكل عارض..
"ياخوفى من أمك..لتدور عليك..
لحطك فى شعرى..
وأتسرح عليك

لم أعرف كيف يمكننى مشاركتهن..لاأعرف كلمات الأغنية..ولاأجيد رقصهن المرتجل..المرتحل بين إرتعاشات الألم وألوان البهجة..ضحكت وتمايلت على الكرسى الغير مريح لسفرة مضيفتى..وأنا أفكر فى كل من عرفتهم فى حياتى التى أتركها على عتبة لقاءاتى بهدى وصويحباتها..فيم ستفكر أمى وإيناس لو حضرن صخبهن.. ماذا سيقول عنى أى من معارفى ؟؟ لاأعرف..الأهم الآن بالنسبة لى
هل دفعهن الوجع للغناء؟..أم أنهن أحترقن بالكامل ولم يعرفن طريقة أخرى يبكين بها أنفسهن سوا تلك؟؟
الان اعرف كل كلمات الأغنية التى غافلت هدى بها الصمت

"ياخوفى من أمك لتدور عليك..
لحطك فى صدرى ياعينى..
وأتقمط عليك
ياحنا..يالحنا..
ياقطر الندى




...
من رواية لاتريد أن تكتب

غواية

Sunday, September 6, 2009

2 comments  


حتى فى أكتمال شفتينا بالجنون..
جاء بغوايته-الحزن -يراود شبق روحى للحياة عن نفسه...
ويطفئ حريق مرورك_بذقن نصف نابتة_...
بدمى